أنا الملك جئت.. ولما المرأة ذهبت.. ولما تفرق الذين اجتمعوا حولي.. ولما وجدت نفسي وحيداً اكتملت في تمامي.. ولما كنت أنت إلهي وأنا صفيك.. أنت النور وأنا صدى النور.. أتملى في ذاتي فأراك.. وأتملى فيك فأراني.. فإني بعيد عن الآحاد جئت لنكون واحدا أنا وأنت الآن ولم يبق وقت وبقى الأبد.. الآن أناجيك فتعرفني.. أدون سري بعيدا عن الأعين لعينك أنت فتعرفني.. أتطلع إلى قرصك اللامع الذي يرقب من السماء كل شيء.. وأنقش على الصخر سري: إني حزين ......................... ولما وجدت كل فرحة تلد نهايتها.. وجدت في فرحتك أنت المنتهى
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك 4 تعليقات:
كلمات منتقاه بعنايه
تحمل الكثير والكثير من المعانى
تجذبك اليها الى عالم اخر وفكر من نوع خاص
تحياتى لك على اختيارك
بهاء طاهر بصراحة أنا شايفه نجيب محفوظ هذا الزمان
أعماله تنطق بحكمة وغوص داخل النفس لا يقدر عليه إلا أصحاب الرؤية
بالمناسبة
أنا معجب جدا بشغلك مع دار اكتب
انت فنان حقيقي
شغلك لذيذ على فكره
والرواية دى كويسه
بس معرفش يمكن غباء منى
انا نفسى اعرف هدفها ايه ؟؟؟
حاتم بهاء طاهر رجل سبح فى ثانيا الكتب وخاض اغوارها .... لكن المنقول عنه عدى فيه الخط الاحمر .... ولو كلن يظن انه سيكون الحلاج بهذه الكلمات أوقل لك أن الحلاج خاض بحار وقف على شاطئها بهاء طاهر وهناك فرق بين من كتب من كتب ومن كتب بالمدد
أميمةالشافعى
إرسال تعليق